love songs from everywhere

Translate

الأربعاء، 14 نوفمبر 2012

الارواح و الاشباح بين الحقيقه و الخيال جزء 10


اذا قمت بعمل بحث فى اى محرك بحث عن تلك العمارة ستجد الاف المواقع التى تحدثت فى هذا الموضوع...و منهم من قال انه فى الستينات او بداية السبعينات حينما قرر مقاول ما انشاء تلك العمارة السكنية المكونة من خمس طوابق ودور علوى وجراجات بمنطقة رشدى . يقال ان عدد العمال الذين ماتوا بسبب هذه العمارة يقدر بالعشرات حتى ان العمال اصبحت تتشاءم من مجرد ذكر تلك العمارة.. وعندما اكتمل بناءها قام صاحب العمارة ببيع الوحدات السكنية واحدة تلو الاخرى ولم تمر سنة كاملة حتى بدأت سلسلة من الاحداث الغريبة.. هناك من يقول أن صاحبها كان ينوي إقامة جامع فيها وبعد ذلك أخذه الطمع وبنى عمارة ولذلك فما بها لعنة من السماء وهناك من يقول أنه كان يندر إن رزقه الله مالاً يبني في الدور الأول جامع ولم يفعل ذلك وهناك من يقول أنه كان له شريك من المغرب وحينما اختلفا معاًَ قام المغربي هذا بإلقاء تعويذة سحرية فأصبحت لعنة فيها وهناك من قال أنها بنيت فوق كتاب الله وهو مصحف شريف وقع من أحد العمال أثناء العمل ; و من يقول ان هناك قتيلة تم دفنها تحت العواميد فهناك شائعة قوية انه يرى امرأة تصرخ طوال الليل مع صراخ طفل رضيع.. وهناك من قال انها بنيت فوق مقابر.....ولكن الي الان لا تعرف ما هي الحقيقه وكاعاده الشعب المصري يحب ان يتبل الاحداث و يزيدها اثاره و يزيد من الفلفل و البهار الي اي حدث و لنرجع الي تاريخ هذه العماره و الذي ذكره كثيرا من المواقع ان هذا المنزل بنى عام 1961 وصاحبة الخواجة اليونانى بارديس- الذى بناة واحضر زوجتة واولادة الخمسة ليعيشوا فية ولم يمر اسبوع حتى خرج فى رحلة صيد هو واولادة ولم يعد منهم مرة اخرى فقد غرق المركب بمن فية واضطرت زوجتة لبيع المنزل وتسافر بلدها فاشتراة محسن بك وهو صاحب محال اخشاب شهير فى ذلك الوقت الذى قرر ان يؤجر الشقق ويعيش فى احداها واستاجرت عائلة السيد ظريف شقة بالدور الاول وبعد يومين اندلع حريق هائل فى الشقة دمرها تماما ومات السيد ظريف فى الحريق فتركت العائلة الشقة واغلقتهاة اما الدور الثانى فاستاجرة طبيب وقبل ان يفتح العيادة بعد ان جهزها وادخل بها مكتبة ومعداتة سقط فى الارض ومات فقد خبطتة سيارة وهو يعبر الطريق الدوران الثالث والرابع فاستاجرتهما شركة اجنبية ولم تمر ايام حتى تعرضت الشركة لخسائر فادحة فافلست واضطر صاحبها للاستادنة دون جدوى وكان معرضا للحبس فانتحر ومنذ ذلك الوقت لم يحضر احد ليسكن المنزل الا فى عام 1990كان الساكن الجديد شابا على وشك الزواج استاجر الدور الثانى واحضر النقاشين والعمال لتجهيز الشقة ويضيف عم حسن ان العمال كانوا يحضرون الية لشراء السجاير وبعض احتياجتهم واخبرة احدهم انة يسمع اصواتا عجيبة تصدر من الحمام والاغرب انهم بعد ان انجزوا تشيبهم للشقة حضر العريس لاستلامها فوجد بقعا حمراء على الحوائط ولكنة لم يهتم لان الفرح كان على بعد ساعات وفى منتصف الليل حضر العريس وعروسة بعد الفرح ودخلاا الشقة وبعد دقائق وجدنا العريس وعروسة فى الشارع نائمين ومغمى علهما فتجمع الناس حولهما وبعد ان سترهما الناس حكى العريس وعروسة مالم يتخيلة بشر ... قال العريس بعد ان دخلت الشقة انا وزوجتى دخلت الحمام لااستحم وفوجئت بالمياة تتحول الى اللون الاحمر دم ينزل من الحنفية ووجدت زوجتى تصرخ فخرجت مسرعا لااجد قطة سوداء تقف على السرير وكان حجمها فى حجم الكلب الكبير كانت تصرخ بصوت مرعب ثم اختفت من امامنا وطارت فى الهواء ثم اشتعلت النيران فى الحوائط فخرجنا الى الصالة ثم وجدنا سيدة بدون راس كانت تضحك وراسها ملقى على الارض ويصدر منة الصوت فاغمى على زوجتى من الفزع وحاولت ان نخرج من الشقة لم اجد الباب فى مكانة كان مكان الباب رجلا اسود بطول الباب لة انياب كبيرة يفتح فمة يريد ابتلاعنا فلم اتمالك نفسى وصرخت صرخة عالية ووجدت نفسى انا وزوجتى فى الشارع احد الشيوخ قال انة حاول دخول العمارة الا انة لم يجد السلم ليصعد علية فقد اختفى ومنهم من وجد السلم ولم يجد ابواب شقق العمارة ويقول عم حسن ان الارض التى بنت عليها هذة العمارة يقال بمانت مدافن مجهول اصحابها ويقال ان المدفونين بها ماتوا فى حوداث قتل غامضة وارواحهم معذبة تؤذى كل من يسكن العمارة و هذا الكلام يذكرني بفيلم البيضه و الحجر ..و ربما كاتب الفيلم اقتبس قصته من هذه العماره... وعلى الرغم من الحكايات والقصص المرعبة والمفزعة لهذه العفاريت ،إلا أن السكان المحيطون بالعمارة يتعاملون معها بتلقائية شديدة،وكأن هناك انفصال بين الحكايات التي يتداولونها وبين قصصهم، فهم يقفون أمام العمارة ،ويركنون سياراتهم أسفلها دون خوف أوقلق من أن يثيروا غضب العفاريت ،وبالطبع فإن هناك آخرون ينكرون قصص العفاريت هذه ويضحكون من سذاجتها. ومنذ عده اشهر قرر بعض الشباب اقتحام هذه العماره بمنطقة رشدي في الإسكندرية، حاملين "المصاحف" بأيديهم، استجابة منهم لدعوة خالد عبد الله- أحد الناشطين على موقع التواصل الاجتماعي (فيسبوك)، وحملت عنوان "قضاء يوم بليلة في عمارة العفاريت". وحضر الدعوة التي رحب بها 1000 فرد إلا قليلاً، قرابة 50 شاب وفتاة- دخل أغلبهم في مفاوضات مع حارس العماره وزوجته- لأكثر من ساعة، لكن تلك المفاوضات بائت بالفشل، فما كان منهم إلا أن تسللوا إلى طوابق "العمارة" عبر سور الفيلا المجاورة لها. وردد الشباب عقب نزولهم من العقار- بسبب حضور فردي شرطة، هتافات: "مافيهاش حاجة.. مافيهاش حاجة"، مؤكدين أن "عمارة العفاريت" كما سُميت، لا تزال تحت التشطيب "من الداخل"، وأنها لا تصلح لأي غرض سكني، وأنه من رابع المستحيلات أن يكون أي شخص قد سكنها من قبل، وما يقال عنها عارٍ تمامًا عن الصحة. وجاءت تعليقات الشباب على (فيسبوك) عقب عودتهم من "المغامرة"، وإن كانت لم تستمر طويلاً بعد حضور الأمن، متباينة، فقال محمد المصري: "حل لغز العمارة لن يأتي إلا من خلال البواب وزوجته -الراجل اللي صاحب العمارة مرواح والاشباحأمنه عليها لأكثر من 25 سنة، بيتقاضى راتب شهري، وعايش هناك، والمفروض أنه بيحرس جراج وكمان بيمنع أي حد يقرب منها".كما ان غلق أبوب العقار بالطوب الأحمر ليس دليل على عدم دخول وخروج أحد من وإلى العقار، فالجراج يعمل 24 ساعة، وإن كان هناك باب واحد داخل هذا الجراج يمكن لأي شخص من الصعود للطوابق من خلال هذا الباب، فأعتقد إن ده ممكن يكون حقيقي، ولذلك يجب التأكد هل هناك سراديب أو أبواب في الجراح أم لا؟. و اكتشف بعض الشباب هناك خطأ كبير محدش فكر فيه أثناء تواجده بالعمارة، وهو وجود شكارة أسمنت، وكيس فتح الله، وعلبة كانز، أعتقد كان المفروض حد يبص على تاريخ الإنتاج المكتوب أسفل علبة الكانز هنقدر نحدد اللي كان موجود داخل العقار كان موجود على الأقل خلال هذه السنوات ولا من سنوات طويلة. و الي الان لا نعلم ما هي الحقيقه ولكن من الواضح انها بعيده عن العفاريت الي اتظلمو معانا هذه المره فهو علي ما اظن من فعل البشر اللي هما اشطر من العفاريت و العلم عند الله و اترك لكم التعليق علي هذا الموضوع ..... و الي هنا ينتهي موضوع الارواح و الاشباح و انااعلم جيدا انه لا ينتهي و لكن لكي ندخل في موضوع جديد و هو ......الجن....وهذا ابتداء من الجرء القادم ان شاء الله وشكرا علي المتابعه

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق